ثانوية الحباب بن المنذر
يسر ادارة منتدى ثانوية الحباب بن المنذر بالاحساء ان ترحب بكم

ونرجوا منكم تسجيل الدخول لكي تستطيع المشاركة في المنتدى او

التسجيل عن طريقة تعبئة الاستمارة وسوف تصلك رساله في بريدك

الالكتروني عند تفعيل حسابك شاكرين ومقدرين زيارتكم

ادارة الموقع
ثانوية الحباب بن المنذر
يسر ادارة منتدى ثانوية الحباب بن المنذر بالاحساء ان ترحب بكم

ونرجوا منكم تسجيل الدخول لكي تستطيع المشاركة في المنتدى او

التسجيل عن طريقة تعبئة الاستمارة وسوف تصلك رساله في بريدك

الالكتروني عند تفعيل حسابك شاكرين ومقدرين زيارتكم

ادارة الموقع
ثانوية الحباب بن المنذر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثانوية الحباب بن المنذر


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد زوار الموقع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
مكانك بالقلب يا وطن
قصه عن الصدق Fdfdffff
المواضيع الأخيرة
» مبارك عليكم النجاح
قصه عن الصدق Emptyالخميس سبتمبر 19, 2013 10:42 pm من طرف محمدالمهناء

» برنامج التلاعب بالصور احترافي
قصه عن الصدق Emptyالأحد أكتوبر 07, 2012 2:05 pm من طرف Admin

» خبر عآجل : بخصوص النتائج والدرجات ...
قصه عن الصدق Emptyالجمعة يونيو 15, 2012 5:51 am من طرف عبدالعزيز صالح المخايطه

» نشيد محمد النينياء في الطابور
قصه عن الصدق Emptyالأحد يونيو 10, 2012 7:41 pm من طرف محمد النينياء

» فــــــــوائدالضحـك
قصه عن الصدق Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 10:35 pm من طرف عبدالعزيز صالح المخايطه

الوطن ماله مثيل
قصه عن الصدق Dddddg
قصه عن الصدق Imagescaid01mm

 

 قصه عن الصدق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالعزيز صالح المخايطه
عضو متالق
عضو متالق
عبدالعزيز صالح المخايطه


قصه عن الصدق 012027
ذكر
عدد المساهمات 389
المزاج عادي

قصه عن الصدق Empty
مُساهمةموضوع: قصه عن الصدق   قصه عن الصدق Emptyالإثنين ديسمبر 19, 2011 12:52 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




وصلتني عبر الايميل قصة رائعه ,, اقشعر بدني لما وصلت نصها ,, توقعت الحدث اللي بيصير ,, وفي النهاية لك استحمل وتركت لدموعي حريتها في التعبير عن احساسي ,, سبحان الله من جد قصة مؤثرة وماعمري قريت مثلها ,, مااجمل مثل هذه الصداقة التي قلت بل ندرت في زمن المصالح و حب النفس والانانية والشح ,,
قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
يقول الشيخ :
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ، شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما دموعه فكانت تجري بلا انقطاع ….. وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر … ولسانه لا يتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله …
هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً … بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب : إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر , التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب , نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي … سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه …
إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم , كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً … التحقنا بعمل واحد … تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين …رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن … عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي الأحزان عندما نلتقي …
اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة … نذهب سوياً ونعود سوياً … واليوم … توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء …
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ ….
خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما .. أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله … انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ….. لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه سيهلك في تلك اللحظة … راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه … أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه …
وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة … أما الشاب فقد أحاط به أقاربه … فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً … وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه … سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو … انصرف الجميع …

عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير … وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ، الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته … نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه … تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً … يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه … يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء … انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه …
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه عن الصدق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الصدق
» الصدق منجاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية الحباب بن المنذر :: المنتديات الادبية و الاجتماعية و الترفيهية :: منتدى قصص و حكايات-
انتقل الى: