القصه الاولى
وذكر أن أحد المدمنين كان يتعاطى مخدر الهروين عن طريق حقن الوريد في فخذه الأيسر وكان المخدر من النوع المغشوش حيث أصيبت قدمه بالغرغرينا وتم بترها من مفصل الورك .
ومع ذلك أستمر في إدمانه وأخذ يحقن نفسه من خلال القدم اليمنى حتى أصيبت بنفس المرض ( الغرغرينا) وتم أستئصالها كسابقتها . وأيضاً أستمر في ذلك عن طريق يديه اليسرى واليمنى حتى بترتا هنا الأخريتان بنفس المرض ( الغرغرينا) ...
حتى أصبح في النهاية لا يتحرك ألا عن طريق الكرسي المتحرك وأصبح لا يستطيع ترك المخدر والذي يأتي له أحد أصدقائه له في البيت فتخرجه له أمه لكي يعطيه الجرعه في أحد مواقع جسمه !!!!!
القصه الثانيه
أحد المدمنين جف جسمه من العروق حيث أصبح لا يجد مكاناً لأخذ الحقنه عن طريقه سوى ( ذكره ) أعزكم الله !!!
القصه الثالثه
أحد المدمنين خرج من المستشفى في أحد الأيام وكانت عائلته والده ووالدته وأخوانه فرحين به أشد الفرح وما أن دخل البيت حتى طلب من والده مفاتيح سيارته ألا أن والده رفض ذلك وطلب منه الجلوس معهم لأنهم مشتاقين لرؤيته وفرحين بخروجه من المستشفى ألا أن هذا المدمن أصر على والده وألح في طلب السياره حينها رضخ الوالد المغلوب على أمره وهو يعلم أنه سوف يعود إلى شلة الضياع والأدمان .
العائله خرجت إلى أستراحة لهم يقضون فيها وقتهم وبعد مرور وقت إذا بصوت بوق سيارة أبنهم يرتفع في الخارج يطلب فتح الباب له إلا أن والده رفض ذلك ومنع أبنائه من فتح الباب له لأنه يعلم أنه قادم وهو في حالة غير طبيعيه . عندها رفضت الأم الحنون ذلك وقامت بنفسها لتفتح له الباب حتى يدخل بسيارته ألا أنها وعند فتحها لجزء بسيط من الباب أندفع بسرعة كبيره بسيارته نحو الباب مما أدى إلى دخول مزلاج الباب في بطن والدته وأدى إلى وفاتها ... ولكن أنظروا إلى رد فعل الأبن حينما رأى والدته والدماء تسيل من بطنها فماذا قال :- قال وبكل برود ( أحسن ) !!!!!