ثانوية الحباب بن المنذر
يسر ادارة منتدى ثانوية الحباب بن المنذر بالاحساء ان ترحب بكم

ونرجوا منكم تسجيل الدخول لكي تستطيع المشاركة في المنتدى او

التسجيل عن طريقة تعبئة الاستمارة وسوف تصلك رساله في بريدك

الالكتروني عند تفعيل حسابك شاكرين ومقدرين زيارتكم

ادارة الموقع
ثانوية الحباب بن المنذر
يسر ادارة منتدى ثانوية الحباب بن المنذر بالاحساء ان ترحب بكم

ونرجوا منكم تسجيل الدخول لكي تستطيع المشاركة في المنتدى او

التسجيل عن طريقة تعبئة الاستمارة وسوف تصلك رساله في بريدك

الالكتروني عند تفعيل حسابك شاكرين ومقدرين زيارتكم

ادارة الموقع
ثانوية الحباب بن المنذر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثانوية الحباب بن المنذر


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد زوار الموقع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
مكانك بالقلب يا وطن
ايات الافاق الكونيه 1 Fdfdffff
المواضيع الأخيرة
» مبارك عليكم النجاح
ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالخميس سبتمبر 19, 2013 10:42 pm من طرف محمدالمهناء

» برنامج التلاعب بالصور احترافي
ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالأحد أكتوبر 07, 2012 2:05 pm من طرف Admin

» خبر عآجل : بخصوص النتائج والدرجات ...
ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالجمعة يونيو 15, 2012 5:51 am من طرف عبدالعزيز صالح المخايطه

» نشيد محمد النينياء في الطابور
ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالأحد يونيو 10, 2012 7:41 pm من طرف محمد النينياء

» فــــــــوائدالضحـك
ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 10:35 pm من طرف عبدالعزيز صالح المخايطه

الوطن ماله مثيل
ايات الافاق الكونيه 1 Dddddg
ايات الافاق الكونيه 1 Imagescaid01mm

 

 ايات الافاق الكونيه 1

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد ابو شمعه
عضو برونزي
عضو برونزي
محمد ابو شمعه


ايات الافاق الكونيه 1 Zaffat00966569944524fc3
ذكر
عدد المساهمات 855

ايات الافاق الكونيه 1 Empty
مُساهمةموضوع: ايات الافاق الكونيه 1   ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالسبت نوفمبر 05, 2011 7:00 am

آيات الآفاق الكونية تنورنا وجوب الإيمان بالله وتوحيده

وفيه تشرق أدلة وبراهين تنورنا حقيقة الإيمان بالله وتوحيده إن شاء الله :

إشراق يتقدم : ينورنا سبيل أدلة التكوين الموجبة للإيمان بالله:

يا طيب : ذكرنا بيانا في إيجاب التدبر في الكون ونفس وجودنا في البحثين السابقين ليتم الإيمان بالله تعالى ، وكان البحث من ناحية الفطرة المغروسة في النفس وبحثها عن النعيم والكمال عند الله تعالى ، وما تمليه الأحداث الكونية والنفسية والبدنية ، وما تجره من الشدائد والبلاء الموجب لطلب الله والتضرع له ، والتوسل به لرفعها ولسد النقص الحاصل منها ، أو لدفعها وتعويضها بالخير والبركة والكمال النازل من الله تعالى ، وذلك بعد معرفته بحق المعرفة والتوجه له ثم التضرع له سبحانه بما يستحق من الشأن العظيم .

وعرفنا يا أخي : إن الشدائد الكونية هي حالات طارئة وحوادث جزئية في الوجود الكوني والفردي والأسرة والمجتمع ، وسببها لإصلاح ما يُفسد أو فسد من الكون بذهاب بعضه وتكون المناسب المنسجم والملائم للجميع ، وهي من السنن الكونية المودعة في الوجود والخلق من الخالق المتعالي لتدبيره ولحفظ نظمه ، وهي لها تأثير عظيم في هداية الناس لمعرفة الله الواحد الأحد وعظمته .

وعرفت إنها : للذي يؤمن بالله ويطيعه نعمة ورحمة واختبار لينالوا درجة الصابرين ، كما هي تنبه الناس للخالق وعظمته وتثير فيهم طلب المعرفة وبالخصوص للغافلين ليرجعوا لمعرفة الله وتوحيده وطاعة ، وتدعوا العاصين للتوبة والإنابة له تعالى ، وهي للمعاندين عقوبة وخزي .

وهنا يا أخي نذكر آيات قرآنية : تعلمنا وتذكرنا وترشدنا لكيفية التدبر في الكون وفي النفس من ناحية أخرى ، وهو التدبر في حدوثهما ونظمهما البديع ، ودقة الصنع وحُسن التكون ، وعجيب الخلقة والنعم الموجودة فيهما ، والآيات العظيمة الباهرة التي جعلها الله في الكون والنفس ، وليدرا على كل شيء بحسبه من بركاته تعالى ونعمه ، وليصل كل شيء لكماله المناسب .

فهو بحث : يتعلق بالكون والنفس ومكوناتهما ، ووحدة الكون والكونيات وحدوثها ، ونظمها الدال على احتياجه لخالق ومدبر واحد لا شريك له ، وله كل عظمة وكبرياء وكمال وجمال مطلق وقد قال عز وجل :

{ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } فصلت 53 .

فهنا يا طيب : عدة مسائل قرآنية نتدبر فيها من خلال التدبر في الكون والنفس ، وترشدنا وتعرفنا ضرورة الإيمان بالله سبحانه وتعالى ، وتدلنا بل تبرهن برهان محكم وقاطع على وحدة الخالق عز وجل ، وإنه له الأسماء الحسنى والصفات العليا ، وإن منه وإليه كل كمال وجمال في الوجود ، وهو الخالق والمربي والهادي لكل الكائنات ، والتي يجب عليها أن تطيعه وحده سبحانه بما يحب ويرضى ، ولتنال نصيبها من رحمته وعطاءه ومدده فتتنعم وتبقى .

فهذه البحوث : في أنوار وإن كان كلها ترجع لبحث الحدوث والنظم ، وإن الحادث يحتاج لمحدث والمعلول لعلة ، والذي سنقعد البحث فيه بعد البحث في الآيات الكونية والنفسية ، لكن وجهة التفكر والتدبر وسلوكها مختلفة في المعرفة وبيانها ، وكلها نقصد بها ترسيخ الإيمان بالله وحده لا شريك له ، وألفات النظر لحقيقة حاجة الكون والكائنات كلها للغني المتعالي ، ووجوب عبادته وشكره وحده عز وجل ، وأسأل الله أن ينفعنا بها فيرسخ إيماننا به تعالى بما يحب ويرضى ، إنه أرحم الراحمين ورحم الله من قال آمين يا رب العالمين :



النور الأول

أدلة حدوث الكائنات تبرهن على ضرورة الإيمان بالله وحده



الإشراق الأول :

أفول الكائنات يدلنا على ضرورة الإيمان بالله وحده :

يا أخي : إن الكائنات تأفل وتتبدل فليست بآلهة تستحق العبودية ، ولا هي خالقة لنفسها ولا يكون مثلها خالقا لها ، فلابد لها من خالق غير مخلوق وهو الله تعالى وحده لا شريك له .

فالحق يا طيب : إن التدبر والتفكر في خلق السماوات والأرض ، وكذا التمعن في خفايا وأسرار أنفسنا وإمكاناتهما وعظمتهما ، يوجب علينا الإيمان بالله تعالى وتوحيده ، ومن مصاديق هذا التفكر تفكر نبي الله إبراهيم عليه السلام في بعض الكائنات ، وهو ما بينه الله عز وجل وأرشدنا إليه في كتابه الكريم :

قال عزّ وجلّ : { فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـذَا رَبِّي هَـذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ

إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } الأنعام 78 ـ 79 .

وهذه الآيات الكريمة : تدلنا على أنه لا شيء يستحق العبودية والتوجه إليه إلا الله عز وجل ، وغيره سبحانه لا قيمة له لأنه يأفل ويذهب مهما كان في الكبر شمس أو قمر سماوي أو صغير أرضي ، ومهما كان ضياءه وبهرجته وزينته إنسان أو حيوان أو مادة أو اكتشاف علمي أو برنامج فني أو لهو ولعب أو شهوة وهوى وغرور .

وإن ما يحس به الإنسان : في قرار نفسه وسليم عقله إن الكمال عند الباقي الذي لا يزول ، ومن يزول ويفنى لا كمال عنده ، ولو كان عنده كمال لحفظ نفسه ومنحها البقاء الدائم الغني المستقل بنفسه ، ومنعها الفناء والحاجة والنقص ، ولما كانت كل الأشياء مآلها الذبول ومصيرها الزوال والأفول ، فلابد لها من موجد لا يزول عنده كل كمال وجمال ، وهو الخالق البارئ المصور لكل شيء سبحانه وتعالى .

فلذا يا أخي بحق إنه : لا يبقى إلا وجه ربك ذو الجلال والإكرام ، وهو العليم والغني والقادر الخالق ، والموجد لكل موجود وكائن ، لأنه الموجود الذي لا يزول وتعالى عن الأفول ، وهو الذي له كل كمال ، وهو المانح لكل كمال وجمال في الوجود ولكل موجود ، وهذا كان تدبر في نفس الأفول والزوال في الكائنات وحاجتها لخالق .



الإشراق الثاني :

كل شيء يدل على أنه مخلوق لله ويدعونا للإيمان بالله وتوحيده:

قال الله العظيم : { أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ *

أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ *

أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ } الطور 35-37 .

فلو تدبرنا يا أخي : في كل الكائنات لدلتنا على أنها مخلوقة ، وإن كل موجود منها لم يخلق نفسه ، ولا أوجده من هو مثله ، كما أنه لم يوجد من غير شيء ، فإذاً لابد له من خالق لم يخلقه أحد ، وهو أزلي قديم وهو خالق لكل شيء ، ويجب أن تكون له القدرة العظيمة لكي يهدي ما يخلقه لكل كمال وجمال ، ويجعل له ما يديم به وجوده ، وينزل عليه بركاته ليستمر .

وهذه موجودات الكون : تدبر يا طيب في أي كائن منها تجده حادث ومتغير ويزول ويتكون من بقاياه غيره ، وحتى الباقي دهرا أو زمانا طويلا ، فهو فيه صفات التغير والحجم والكم والطول والعرض والحركة والسكون ، وكل صفات المخلوق الحادث ، والذي فيه الحاجة لمدد وعطاء غيره ليكمل به وجوده ، ويسد بنعمه عليه نقصه .

وليس إلا واحد : هو الباقي من غير خلق وحاجة لأحد ، فإذاً هو الفاطر والخالق والبارئ لنا ولكل شيء ، وهو الذي يستحق العبودية ومنه يُطلب الكمال ، وهو الذي يستحق أن يتوجه له الإنسان بالطاعة والشكر وحده لا شريك له سبحانه .

وهذه أحاديث شريفة : تبين إن حدوث للكائنات يدل على ضرورة وجود المكون لها : وقد ذكر في التوحيد : بالإسناد عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليهما السلام : أنه دخل عليه رجل فقال له :

يا ابن رسول الله ما الدليل على حدوث العالم ؟

فقال : ( أنت لم تكن ثم كنت ، وقد علمت أنك لم تكون نفسك ، ولا كونك من هو مثلك )[5] .

وفي توحيد الصدوق : عن هشام بن الحكم قال : قال لي أبو شاكر الديصاني : إن لي مسألة تستأذن لي على صاحبك فإني قد سألت عنها جماعة من العلماء فما أجابوني بجواب مشبع .

فقلت : هل لك أن تخبرني بها فلعل عندي جوابا ترتضيه ؟

فقال : إني أحب أن ألقي بها أبا عبد الله عليه السلام ، فاستأذنت له فدخل ، فقال له : أتأذن لي في السؤال ؟ فقال له عليه السلام : سل عما بدا لك . فقال له : ما الدليل على أن لك صانعا ؟

فقال عليه السلام : ( وجدت نفسي لا تخلو من إحدى جهتين :

إما أن أكون صنعتها أنا ، فلا أخلو من أحد معنيين :

إما أن أكون صنعتها وكانت موجودة ، أو صنعتها وكانت معدومة ، فإن كنت صنعتها وكانت موجودة فقد استغنيت بوجودها عن صنعتها ، وإن كانت معدومة فإنك تعلم أن المعدوم لا يحدث شيئا .

فقد ثبت المعنى الثالث : أن لي صانعا وهو الله رب العالمين ) .

فقام وما أجاب جواب [6].

هذا يا أخي : بيان قوي لكي يتدبر الإنسان في نفسه ، بأنه لم يخلق هو شيء من الموجودات ، ولا شيء من الكائنات خلقه ، لأنها محتاجة مثله للمدد ، ولا أبويه خلقاه لأنهما آلات معده لتجمع المواد المولدة ، كما إن أبوية لم يخلقا أنفسهما ، ولا شيء من الوجود خلقهما لأنه له نفس مواصفاتهما ، فلابد للكل من خالق غير مخلوق ، وسيأتي شرح جميل في البيان الآتي الذاكر للأحاديث الشريفة ، والتي فيها براهين التوحيد على حدوث الأشياء ، وبالنظر لبرهان النفس الآتي ، وبحث العلة والمعلول ، ونفي الصدفة في الكون فأنتظر .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حمد السليم
عضو برونزي
عضو برونزي
حمد السليم


ايات الافاق الكونيه 1 Zaffat00966569944524fc3
عدد المساهمات 672

ايات الافاق الكونيه 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ايات الافاق الكونيه 1   ايات الافاق الكونيه 1 Emptyالأحد نوفمبر 06, 2011 12:15 am

الله يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ايات الافاق الكونيه 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ايات الافاق الكونيه 2
» 3 ايات شوفوا الفرق بينهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية الحباب بن المنذر :: المنتديات الادبية و الاجتماعية و الترفيهية :: منتدى اسلاميات-
انتقل الى: