قصه حقيقيه راااااااااائعه ..

في صباح يوم الجمعه قام حمود ليصلى الفجر في المسجد وكان فى المسجد لايوجد
شخص صغير سواى حمود و مصلح قام خالد وصلى وبعد صلاه اتجه الى منزله ليكمل
نومه ولكن مصلح ناده و دعاه الى الفطور استحى حمود من مصلح وذهب معه مع
العلم ان حمود لم ينم سوى سوعيات قليله وفي طريقهم الى المطعم قال مصلح
انتظرني وذهب مصلح واحضرا سياره ابيه ارتبكى حمود خوفا عندما علم ان مصلح
لايجيد القياده وانه سارق السياره ركب حمود و الخوف يغشاه اتجهوا الى الخط
السريع و قادوا السياره بسرعه عاليه و راه امن الطرق و قام بمطاردته و لم
يتوقفوا واستمرت المطارده لمد ساعه وبعد ذالك اتجه مصلح وحمود الى حي سكني
فظن رجال الامن بانه ارهابيين فقاموا بابلاغ قوات الطواري للمداهمه وعندم
قام رجال الطواري بتطويق المنطقه فلم راى مصلح و حمود الوضع قاموا يتوقف
وتسليم انفسهم الى رجال الامن فلم راى رجال الامن مصلح وحمود قام بضحك على
انفسهم وقاموا بأعطى مصلح وحمود نصائح و دعوهم الى الافطار بعد ماضربهم
ضربا غير مبكي ولكنه مؤلم